إنك أيها العيد، عيدي،
عيدٌ ينزف فيه قلبي،
عيدٌ ماتت فيه
عروبتي،
وضميري...
إنك أيها العيد،
لستَ سعيدًا،
إنك ألمٌ
يجتاح روحي،
إنك لا تُشبهني،
إنك لا تعرفني...
إنك أيها العيد،
أصبحتَ
عبئًا ثقيلًا
على فرحي
بقلم🖋ليلى رمضان ڤموح
الجزائر🇩🇿
قسنطينة2025
عندما ترفع الأقلام لتنشد قصيدة تترجم الواقع الأفتراضي الذى نسكن فية ويدور من حولنا عندما تنبض الاقلام وتعزف أنشودة تحيى الروح في الجسد ينصت ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق