عندما ترفع الأقلام
لتنشد
قصيدة تترجم الواقع الأفتراضي
الذى
نسكن فية ويدور من حولنا عندما
تنبض
الاقلام وتعزف أنشودة تحيى الروح
في
الجسد ينصت الجميع أمامك وبدهشة
وتعجب يشعر الجميع بأن ما
يقال
يلمس القلب والروح يداعب
الأوتار
وتشدو القصائد لترك أمضاء
ببصمة
الشاعر شاعر الأنسانية فى
كل
زمان ومكان وهنا يصفف
الجميع
وتترجم الأحبار مشاعر شاعر
عانق
دهاليز الصمت والكلام
بقلمي
سلوي البرشومى من مصر الاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق