(حبيبتي مقدسية غزاوية)
اهداء: إلى التي اهدتني شعرها وثدييها
وقالت لي الفظ ما في وجدانك.
-سأغوص بأناملك الدامية
وسأمضي بجرح قدميك ؛
سبيل حب اطاح ما بين نهديك
وسأمشي قدما صوب القدس
حاملا ؛
ظنون الفصول
بأهداب ورد الربيع
على ابراج مسافة ما بين مقلتيك
...... سلام لك حبيبتي
عبيره اغصان الزيتون
والزعتر والريحان..... الجزء الاول
الأديب والشاعر الرحالي حسن
المغرب جبال الاطلس المتوسط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق