الخميس، 19 يونيو 2025

كنتُ أمشي متعبا

كنتُ أمشي متعباً

كنتُ أمشي متعبـــــاً وفـالطريقِ
ســائلاً هلْ أنتِ في حبٍّ حقيقي
أو ومنْ كانتْ وفي خبث الشعورِ
لـَــعِـبَـتْ لــعبَ الــقـرودِ بالرفيقِ
كلّهــــا أفكــــارُ دارتْ عندَ رأسي
في مسيري وقتها قدْجفَّ ريقي
كلمــــا أحيــــا تراني في ســؤالٍ
ســائلاً نفسي متى ياتي بريــقي
ثــمَّ أنــهـي قصّةً قد أربـكـتـنـي
منذُ وقتٍ أشعلــتْني في حــريقِ
دونَ أنْ ألــــقـى ولا أيّ أجـــابة
ربمــــا أشقتْ فــؤادي ياصديقي
كلّـــهــا آمــــالَ وقتـــاً  عشتهـا
والأسى قدْ صارَ لي مثلَ الرفيقِ
سوفَ أمضي تاركــــاً كلَّ الغرامِ
لمْ. اجدْ والله منْ قـــلـــبٍ رقيقِ

بقلم
علي الحداد 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حب دفين

حب دفين  في خطاها كلام ورمشها سيف وسهام ابتسامتها لحن  يصب أجمل الأنغام عيناها بحر  يحلو به الاستجمام وما إن تُلقي حرفها  أصبح متلعثما تمتام...