مسافر في ثنايا النبض
صدى خطوك
يرسمه الريح
وأنت الساكن في الروح
المسافر
في ثنايا النبض الجريح.
أي المسافات تقربني
إليك...
وأي نفحة من حنان،
تراني
أجعلها نورا يرضيك؟
تذكر ما كان بيننا،
وما لم يمحى من دفاتر الأيام ،
وما سطرناه حرفا بحرف.
فامض بأبجديات العشق
وضع ختمك في آخر السطر
زهرة يتضوع منها العطر
المختار السملالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق