.. لا، لا أحْسبُه فرساً
...
لا .. أأْسفُ على مَــا صدقْتُ فـــــيــــه
لــكنْ .. أأْسفُ على مَـنْ صدقتُ مــــعــــه
بِـالأمسِ،
قــــدْ .. شـغــــفْـتُ بِـمَا في الــدّار أدَبـــــاً
وَالْـيـوْمَ،
كــــمْ .. نـــفــــرْتُ مِمّنْ حسبْتُــــه صاحِباً
فَـمــا .. شغفـي بِــمَنْ يتربـّع في الْـقِلاع
قدْ شغلَ فـكْـري
ولكنّ .. شغفـي بِــمـا يتورّع في الْـبِقاع
قدْ حملَ شـعْـري
لـسْـتُ .. ذاك الّذي يطْمع مِنْ زَواقِـ ( ه)
في سمْعةٍ عابِــرة
ولكنّي .. هذا الّذي يشْفعُ لي رِواقُُـ ( ه)
بِـــ شمْعةٍ شاهِدة
أَ أعْـبــرُ كَـالزّئْبـق في تَفاهات عرْشِــــ ( ه) ؟
أمْ يشْهدُ لي الْحقّ بِــ كلِـمـات الْتِزامــ ( ي) !
...
نعمْ، قدْ يحْسبُني سرْجاً ..
.. بقلمي امحد ازريزن: آسفي_يونيه 02_2025.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق