في معبد العشق
ها هو يصلي
تحت سقف معبدك،
يداه مرفوعتان،
وعيناه شاخصتان
نحو أفق العشق.
ربما يبحث عن ظل،
أو صدى،
أو قبلة
تيمّمت شطرها إيماءاته،
يبعث نحوها
رسائل حلمه.
يرجو في خلوته مع الصمت
أن لا تغيبي
وراء الأفق...
المختار السملالي
الشوق عليل أنا التغريبة مساري وفي وطني القلم لن يصبح رفات من تحت الركام سطر الأحرار الواح الفخر كأنها بيد نحات تفيض العيون بالدمع و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق