لوعة الشوق
وعلى سبيل الشوق
يلتحف قلبي دثار اللهفة
يعاودني فيك جموح الكتابة
وأروم اعتقالك بين الحنايا ...
أكتبك أجمل الحكايا
أول قطفة وبواكير الحلم الوردي
أقرأك سطرا فسطرا ...
ويجن جنوني واود اعتقالك وبشريعة المحبين ..انت رهن اعتقال الى أبد الابدين
بين جفوني هناك هيأت لك مسكنا ظلاله رموشي ..
ولانك "يوسفي "
آليت سجنك ...
لسبع سنين ...
لا لا بل حتى نهاية العمر
والعمر فناء ان لم تكن فيه
أيها الشارد المارد ...أبدا
الهارب مني إليّ
يكفيني منك الاشارة
بين جحافل المارّة ...
فتضج مشاعري ،فارّة
لا مهرب منك إلا إليك
وتبقى أسير ثرثرتي العابرة
وسطوري المعربدة
فالحبّ سيدي قدر ...
فلامفر.
توكل محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق