الخميس، 1 مايو 2025

لحظة لقا

هدهده الأيام نوح

واسيه وملامه وبكا

ونفس ملت البوح

ومشتاقه للحظه لقا

صعبه قوي الجروح

وهدنا مر الشكوى

ياما اتمنيت الصفا

وبحن للأيام الخوالي

كان فيه محبه ودفا

وكنا بنفرح ب الليالي

اتاري الهموم مكمكمه

من كل جهة جه جيالي

الدمع يدوب مسموح

واتمتم وابص للسما

لقا
بقلمي عبدالله رجب ابوعدنان 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(" لا.... شئ")

.................. (" لا.... شئ") للمآقي... إذ صببن الدمع من وجع  كزفرات الشوق إذا اضناها الشهق تندفع و الانتظار يقضم اللهف والآها...