. الرَفِيق ُ الحَبِيب ُ
حَبِيبٌ ذُو الجلَالِ هُوَ الرَّفِيق ُ
أَدعُوهُ بِالرَّجَاء ِفَيَستَجِيب ُ
أَسأَلُه ُ خُشُوعَاً فِي كُلِّ أَمْر ٍ
وَحُبُه ُ بِالقَلب ِ يَستَطِيب ُ
وَأَطلُب ُ حَاجَتِي شَوْقَا ً
فَمِنه ُ تَطمَئِن ُّ القُلُوب ُ
وَ لَيسَ َ لِي أَحَد ٌ سِوَاْه ُ
لزَمَاْن ٍ فَاسِق ٍ وَمُرِيب ُ
فَاللَّه ُ وَحْدَه ُ فِي كُلِّ أَمْر ٍ
يُصْلِحُ النَوَاقِصُ وَالعُيُوب َ
صَبَاحُكُم ْ نُور ٌ وَتَقوَى ٰ
وَبِالإحسَان ِشَذَاه ُ يَطِيب ُ
للشّٓـاٰ؏ِــر الدِمَشّْقِيْ
َمازن الخاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق