(النقل إلى ...)
الصفحة الرئيسية
▼
الاثنين، 2 يونيو 2025
أيها العيد
إنك أيها العيد، عيدي،
عيدٌ ينزف فيه قلبي،
عيدٌ ماتت فيه
عروبتي،
وضميري...
إنك أيها العيد،
لستَ سعيدًا،
إنك ألمٌ
يجتاح روحي،
إنك لا تُشبهني،
إنك لا تعرفني...
إنك أيها العيد،
أصبحتَ
عبئًا ثقيلًا
على فرحي
بقلم🖋ليلى رمضان ڤموح
الجزائر🇩🇿
قسنطينة2025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق