(أما انا)
أيها القلم لوحدك تنهد
أما انا ...
يا صدفة
عليها التقيت بنفسي
بعيدا من زحمة الضاد..
فويل للأوراق
إن حسدت هدوئي..
وويل لليل
إذا لم ينشغل في إيواء نفسه..
انا والسلام ليس بيننا في الغد أشواق..
فلقد أتى..
يغزل من خيوط العراء سجادة الصمت.
بقلم /معمر السفياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق