المهندس حسن محمد خليل
ياسين
ليه الضمير انعدم وماتت الأخلاق
علشان كهل يعتدى على طفل. يفعل مايشاء
وناس معندهاش ضمير تعرف ويداروا الوباء
ليه بعض مننا ماتت جواه الإنسانية
يشاركوا فى قتل البراءة بكل قسية
وللاسف فى مكان بيعلم التربية
للأسف فين صحوة ضميرك
وانت بتعتدى على صغيرك
وليه مرحمتش صرختوا وهو اسيرك
معقولة كل شي جواك توفى
مصر على فعلتك مش بستكفى
مفتكرتش حد من ولادك
وانت بتشوف البراءة
فى عينيه وهو فى اللفة
الكارثة اللى عرفوا وداروا شهادتهم
لسانهم اتخرص واكتفوا بفرجتهم
نسوا ان فى ربنا جاى يوم وحيحاسبهم
علموا اولادكم ياكل ام واب
قربوا المسافة من أولادكم بحب
يوميا حوار تعلموهم وتفهموهم بلا خجل
مش بس بنفتكروا الا لما يحصل الكرب
الله يرحمهم. امهاتنا
كانوا شاغلين نفسهم
بتفاصيل اليومية فى حياتنا
لاكان فى نت ولاتليفونات
ولالهو كانوا بس امهات
وقريبين قوى مننا
ومحافظين على عادتنا
الإسلام والمسيح بيدينوا الأفعال ديه
ولايمكن مابنهم تحصل فتنة طائفية
متجمعين ديما أيد واحدة وحدة وطنية
مسلم مسيحي أيد وحدة
ضد التطرف والأفعال الشنيعة ديه
وحتفضلى ديما يامصر بيهم عالية ابية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق